ما بدي اذوك أكل ولا شرب ، بس يدعمونا بالسلاح.
كلمات معبرة عما يريده المسلمون في فلسطين خرجت من فم امرأة مكلومة مقهورة من صمت المسلمين عما يجري في فلسطين .
هذا ما يحتاج اليه الفلسطنييون : السلاح والعتاد ليقاتلوا به ذباحيهم.
لا يريدون طعاما ولا شرابا حتى يسمنوا للغول اليهودي.
لا يريدون مالا ليبنوا ما هدم اليهودي.
لكنهم يريدون السلاح ... السلاح ...السلاح.
ماذا فعل الحكام ليدعموا اهل فلسطين بالسلاح؟
اوقفوا جيوشهم على الحدود ليمنعوا وصول السلاح الى ايدي المسلمين في فلسطين.
فعلى الحدود الاردنية وقف الجنود حراسا امناء على امن اسرائيل، وصدرت لهم الاوامر باطلاق النار على كل من يحاول دخول فلسطين للانتقام من اليهود.
ولقد اعترف احد قادة الفرقة الرابعة العاملة في الغور والمكلفة بحراسة اسرائيل انه تم قتل 200 متسلل اثناء خدمته في الاغوار،هكذا يأمر بقتل كل من سولت له نفسه ازعاج يهود.
هذا الشخص يعتبر نفسه متدينا ويفهم بالسياسة، فهو يدخل الى مكتبه ويغلق الباب من الداخل ويصلي ويقرأ الجرائد خفية حتى لا يراه الجنود، ويصل الى رؤساءه ان له ميول دينية او سياسية .
فكيف الامر بمن لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا ولا يفهم من الحياة الا (نعم سيدي).
وعلى الحدود المصرية امر الآلاف من الجيش المصري للوقوف على المعابر والبحث عن الانفاق التي حفرها الفلسطينييون باظافرهم ليحصلوا على سلاح...اي سلاح.
ونفذ الجنود المصريون الامر وكشفوا عن نفق طوله 700 متر ارضاء لاسرائيل.
وعلى الحدود السورية يقف الجيش السوري بحجة انه يحمي مواطنيه . وما وقوفهم الا لمنع اي تسلل الى شمال اسرائيل.
ايها الجنود المسلمون في دول الطوق
تدركون ان قادتكم خونة فكيف تقبلون بهذه المهام القذرة؟ كيف تقبلون بحماية يهود وحراستهم ؟ كيف تقبلون مخالفة امر الله بقتالهم.
كيف تطيعون من يوردكم موارد الهلاك؟!وتعصون الله العظيم المتعال.
كيف تطيعون من يضحي بكم على مذبح مصالحه وتعصون الله الذي انعم عليكم نعمة الحية والوجود.
كيف تطيعون من يقف على ابواب جهنم ويقذفكم فيها؟! وتعصون رب غفور رحيم يقبل منكم ويتجاوز عن سيئاتكم؟!
الا تخافون يوما تجتمعون فيه مع قادتكم في نار جهنم وتتلاومون فيما بينكم من كان السبب في دخول كل طرف النار ويدعوا بعضكم على بعض ربنا آتهم ضعفا من العذاب، فيرد علكم المنتقم الجبار لكل ضعف.
كيف تمرون على الصراط المضروب على جهنم وقد تعلق بكم المسلمون الذي قتلهم اليهود فيلقونكم في نار جهنم لانكم تقاعصتم عن نصرتهم, وجبنتم عن تنفيذ امر الله والانتصار لدينه.
ما المطلوب منكم؟
لا تنتظروا امرا من قادتكم الذين نصبوا في كراسيهم ليمنعوكم من قتال يهود وحماية المسلمين والانتصار لهم.
نفذوا أمر الله فقط. الذي قال لكم:
وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا اخرجنا من هذه القرية الظالم اهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا. 75 النساء.
وتذكروا ايها الجنود:
ان المؤمن يقاتل في سبيل الله
والكافر يقاتل في سبيل الطاغوت.
وان القتال تحت راية حكام هذا الزمان الذي حكموا بغير ما انزل الله هو قتال في سبيل الطاغوت.
فالحذر الحذر من القتال تحت راية هؤلاء الحكام واحرصوا على القتال تحت راية الخليفة، فانه والله هو القتال الحقيقي المعتبر في شرع رب العالمين
هو القتال في سبيل الله.
وليكن شعاركم:
دكوا العروش واجتازوا الحدود ودمروا اسرائيل تدميرا.
ما بدي اذوك أكل ولا شرب ، بس يدعمونا بالسلاح.
كلمات معبرة عما يريده المسلمون في فلسطين خرجت من فم امرأة مكلومة مقهورة من صمت المسلمين عما يجري في فلسطين .
هذا ما يحتاج اليه الفلسطنييون : السلاح والعتاد ليقاتلوا به ذباحيهم.
لا يريدون طعاما ولا شرابا حتى يسمنوا للغول اليهودي.
لا يريدون مالا ليبنوا ما هدم اليهودي.
لكنهم يريدون السلاح ... السلاح ...السلاح.
ماذا فعل الحكام ليدعموا اهل فلسطين بالسلاح؟
اوقفوا جيوشهم على الحدود ليمنعوا وصول السلاح الى ايدي المسلمين في فلسطين.
فعلى الحدود الاردنية وقف الجنود حراسا امناء على امن اسرائيل، وصدرت لهم الاوامر باطلاق النار على كل من يحاول دخول فلسطين للانتقام من اليهود.
ولقد اعترف احد قادة الفرقة الرابعة العاملة في الغور والمكلفة بحراسة اسرائيل انه تم قتل 200 متسلل اثناء خدمته في الاغوار،هكذا يأمر بقتل كل من سولت له نفسه ازعاج يهود.
هذا الشخص يعتبر نفسه متدينا ويفهم بالسياسة، فهو يدخل الى مكتبه ويغلق الباب من الداخل ويصلي ويقرأ الجرائد خفية حتى لا يراه الجنود، ويصل الى رؤساءه ان له ميول دينية او سياسية .
فكيف الامر بمن لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا ولا يفهم من الحياة الا (نعم سيدي).
وعلى الحدود المصرية امر الآلاف من الجيش المصري للوقوف على المعابر والبحث عن الانفاق التي حفرها الفلسطينييون باظافرهم ليحصلوا على سلاح...اي سلاح.
ونفذ الجنود المصريون الامر وكشفوا عن نفق طوله 700 متر ارضاء لاسرائيل.
وعلى الحدود السورية يقف الجيش السوري بحجة انه يحمي مواطنيه . وما وقوفهم الا لمنع اي تسلل الى شمال اسرائيل.
ايها الجنود المسلمون في دول الطوق
تدركون ان قادتكم خونة فكيف تقبلون بهذه المهام القذرة؟ كيف تقبلون بحماية يهود وحراستهم ؟ كيف تقبلون مخالفة امر الله بقتالهم.
كيف تطيعون من يوردكم موارد الهلاك؟!وتعصون الله العظيم المتعال.
كيف تطيعون من يضحي بكم على مذبح مصالحه وتعصون الله الذي انعم عليكم نعمة الحية والوجود.
كيف تطيعون من يقف على ابواب جهنم ويقذفكم فيها؟! وتعصون رب غفور رحيم يقبل منكم ويتجاوز عن سيئاتكم؟!
الا تخافون يوما تجتمعون فيه مع قادتكم في نار جهنم وتتلاومون فيما بينكم من كان السبب في دخول كل طرف النار ويدعوا بعضكم على بعض ربنا آتهم ضعفا من العذاب، فيرد علكم المنتقم الجبار لكل ضعف.
كيف تمرون على الصراط المضروب على جهنم وقد تعلق بكم المسلمون الذي قتلهم اليهود فيلقونكم في نار جهنم لانكم تقاعصتم عن نصرتهم, وجبنتم عن تنفيذ امر الله والانتصار لدينه.
ما المطلوب منكم؟
لا تنتظروا امرا من قادتكم الذين نصبوا في كراسيهم ليمنعوكم من قتال يهود وحماية المسلمين والانتصار لهم.
نفذوا أمر الله فقط. الذي قال لكم:
وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا اخرجنا من هذه القرية الظالم اهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا. 75 النساء.
وتذكروا ايها الجنود:
ان المؤمن يقاتل في سبيل الله
والكافر يقاتل في سبيل الطاغوت.
وان القتال تحت راية حكام هذا الزمان الذي حكموا بغير ما انزل الله هو قتال في سبيل الطاغوت.
فالحذر الحذر من القتال تحت راية هؤلاء الحكام واحرصوا على القتال تحت راية الخليفة، فانه والله هو القتال الحقيقي المعتبر في شرع رب العالمين
هو القتال في سبيل الله.
وليكن شعاركم:
دكوا العروش واجتازوا الحدود ودمروا اسرائيل تدميرا.